وله طريق آخر عن سلمان:

أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (13/ 220)، وهناد في "الزهد" (رقم: 566)، وأحمد في "الزهد" (رقم: 822 - دار الكتاب العربي)، وابن سعد في "الطبقات الكبير" (4/ 90 - 91)، وأحمد بن منيع -كما في "المطالب العالية" (رقم: 4014 - العاصمة) -، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (23/ 320 - ط. دار إحياء التراث العربي)، وابن الأعرابي في "الزهد" (رقم: 88)، والحاكم في "المستدرك" (4/ 317)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (7/ 305/ رقم: 10395).

من طريق: أبي معاوية [محمد بن خازم الضرير]، عن الأعمش، عن أبي سفيان طلحة بن نافع، عن أشياخه، قال: دخل سعد على سلمان ... فذكره.

وإسناده ضعيف لجهالة أشياخ طلحة بن نافع.

وأخرجه أبو نعيم في "الحلية" (1/ 195) من طريق: محمد بن عيسى الدامغاني، عن جرير، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر ... فذكره.

وأخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (23/ 320، 321)، وابن الأعرابي في "الزهد" (رقم: 87)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (7/ 306/ رقم: 10396).

من طريق: الأعمش، عن أبي سفيان، قال: دخل سعد على سلمان ... وذكره هكذا دون واسطة.

ورواه عن الأعمش؛ زائدة بن قدامة، وجرير بن حازم.

وأخرجه ابن جرير الطبري في "تهذيب الآثار" (1/ رقم: 430 - مسند عبد الله بن عباس)، وابن أبي عاصم في "الزهد" (رقم: 169)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (7/ 305/ رقم: 10394)، وأبو نعيم في "الحلية" (1/ 195)، وابن السنّي في "القناعة" (رقم: 23)، والأصبهاني في "الترغيب" (2/ 933/ رقم: 2282)، والدولابي في "الكنى" (1/ 78 - 79)، والطبراني في "المعجم الكبير" (6/ رقم: 6160).

من طرق؛ عن حماد بن سلمة، عن حميد الطويل، عن مورق العجلي: أن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015