سعد بن مالك وعبد الله بن مسعود دخلا على سلمان ... فذكره.
وهو منقطع.
وأخرجه ابن عساكر (23/ 323)، والمروزي في زوائد "الزهد" لابن المبارك (رقم: 967) من طريق: محمد بن أبي عدي، نا حميد الطويل، عن مورق العجلي، عن بعض أصحابه ممن أدرك سلمان قال: ... فذكره.
وأخرجه ابن أبي عاصم في "الزهد" (رقم: 169)، وابن سعد في "الطبقات الكبير" (4/ 91)، والطبراني في "المعجم الكبير" (6/ رقم: 6160)، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (23/ 323)، وأبو نعيم في "الحلية" (1/ 196)، والأصبهاني في "الترغيب" (2/ 933/ رقم: 2282)، وابن السني في "القناعة" (رقم: 24)، والبخاري في "التاريخ الأوسط" (1/ 166/ رقم: 239)، والقضاعي في "مسند الشهاب" (رقم: 718).
من طريق: حماد بن سلمة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، وعن حميد، عن مورق العجلي به.
وبعضهم لم يذكر حميد ومورق.
وأخرجه ابن جرير الطبري في "تهذيب الآثار" (1/ رقم: 439 - مسند عبد الله بن عباس)، وابن حبان في "صحيحه" (2/ 481/ رقم: 706) - الإحسان، ط. مؤسسة الرسالة- والطبراني في "المعجم الكبير" (6/ رقم: 6182)، وأبو نعيم في "الحلية" (1/ 197)، وابن السني في "القناعة" (رقم: 25)، وابن عساكر (23/ 320).
من طريق: ابن وهب، عن أبي هانئ، عن أبي عبد الرحمن الحُبُلي، عن عامر بن عبد الله بن لحي: أن سلمان الخير حين حضره الموت عرفوا منه بعض الجزع.
قالوا: ما يجزعك يا أبا عبد الله! ...
وإسناده حسن.
وتحرف اسم عامر بن عبد الله في مطبوعة "تاريخ دمشق" -دار إحياء التراث- إلى عاصم! فليصحَّحْ.
وانظر: "الصحيحة" (رقم: 1716).