يستجد من معلومات، ويكون مرجعاً وحيداً، ثم يفخر به أهل الشقة كلهم، ويقولون لأهل البلدات النجدية: هذا كتابنا ينطق بِنا، وعَنَّا، يبين بوضوح جميع ما يقال عن الشقة وأهلها.
3. صدر في عام (1434 هـ) كتاب بعنوان: «تاريخ نشأة مدن وقرى نجد ومعاني أسمائها» للأستاذ: منصور بن عبدالله بن حمد الشعيبي، ... (غلاف 300 صفحة)، وهو موضوع لطيف جامع، لم يُسبق إليه ـ جزاه الله خير الجزاء ـ وقد جمع عن «الشقة» من مواضع متعددة من كتب العبودي، وغيره، ويبقى التساؤل عن صعوبة الجزم بقضية التأسيس في غالب الهجر والقرى، لعدم الجزم بمدلول عبارة المؤرخ، ولاعتبارت سبق ذكرها، وهذا لا ينفي ثمرة الكتاب والفوائد العديدة فيه، لكن القصد دفع التنازع والاختلافات عند بعض الناس.
4. أحد المعاصرين أورد رواية أجزم يقيناً بأنها مفتعلة مكذوبة لم تلد إلا في حدود 1436 هـ! ! ـ الله أعلم بمن وضعها ـ مفادها أن الذي جاء من «التويم» هو والد الحميدي ومريزيق ـ وكانت الشقة خالية ـ،