وكذا رجَّحَه الباحث الجغرافي: عبدالله بن محمد الشايع في كتابه «نظرات في معاجم البلدان ـ تحقيق مواضع في نجد ـ» (ص 258).

وعارضهما الأستاذُ: سعدُ الجنيدل في كتابه «معجم الأماكن الواردة في المعلقات العشر» (ص 313) ورجح بأنه ليس مراد امرئ القيس «ضارج» القصيم.

والراجح ما ذهب إليه العبودي والشايع ــ والله أعلم ــ.

ومِن أوعَبِ مَن تَكلَّم عن «ضارج» معالي الشيخ: محمد العبودي ... ـ حفظه الله ـ في «معجم بلاد القصيم»، فليُرجع إليه. (?)

وأما «الشِّقَّة» فقد سُمِّيَت بذلك لأنها شِقَّتَا وادِي «ضَارِجٍ»، هذا هو الصحيح (?)، وأما القصة المتداولة: أن التسمية لأجل شرائها بشق بيت من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015