آنذاك: سند بن إبراهيم آل سند الحصيني (?)، وجماعته الذي رحَّبوا به جميعاً، وباركوا له، ودعو الله له بالعزِّ والتمكين، وقد غمَر الجميع بعطفه ورعايته - رحمه الله -.
وقد تحوَّل بعض أهلها القدامى، ودخلوا في المدن، وتركوا أملاكهم، التي ماتت بعد ذلك، شأن الكثير من أهل القرى. (?)
وبقي منهم آخرون والتفَّ في محيطها اخيراً أعداد من قبائل شتَّى، من «عنزة، و «حرب»، و «مطير»، و «الرشايدة»، وغيرهم، وقامت مساكن وحِلل متفرقة، ومزارع هنا، وهناك. ونشطت قيمة الأراضي في ظل التطور