ش: قد تقدم لنا أن الترجيح يكون في الأخبار، ويكون في الأقيسة، ويكون في طرق العلة، وترجيح الأقيسة يكون باعتبار الأصل، أو (2) الفرع، أو (2) الحكم، أو (?) العلة.
قوله: (قال الإِمام: المناسبة أقوى (?) من الدوران، خلافًا لقوم، ومن التأثير، والسبر المظنون (?)، والشبه، والطرد) (?).
ش: ذكر [المؤلف رحمه الله] (?) ها هنا [من] (?) طرق العلة ستة (?) أشياء، وهي: المناسبة، والدوران، والتأثير، والسير، والشبه، والطرد، فجعل المناسبة أقواها؛ لأن المصلحة في المناسبة ظاهرة (?)، وأما الدوران فليس فيه