صاروا ذوي جمع، ويصح أن يكون معناه: عزموا ذلك، أي: قطعوا به.

هذا كله في المعنى اللغوي (?).

وأما حقيقته في الاصطلاح فقد بيّنها (?) المؤلف رحمه الله تعالى.

قوله: (وهو (?) اتفاق أهل الحل والعقد من هذه الأمة في (?) أمر من الأمور.

ونعني بالاتفاق: الاشتراك إِما في القول أو في الفعل أو [في] (?) الاعتقاد، و [نعني] (?) بأهل الحل والعقد: المجتهدين في الأحكام الشرعية، وبأمر من الأمور: الشرعيات، والعقليات، والعرفيات).

ش: هذا الحد مع تفسير قيوده هو حد الإمام في المحصول (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015