وذكرها (?) صاحب إصلاح المنطق (?) وغيره من اللغويين (?): فهي (?) قولهم: ما بها أحد، ولا وابر (?)، ولا صافر، ولا عريب، ولا كتيع، ولا دبِّي، ولا دبيج، ولا نافخ ضَرَمة، ولا ديَّار، ولا طُوري، ولا دوري، ولا طوئي، ولا تُؤْمُري، ولا لا عي قَرْوٍ (?)، ولا أرم، ولا داعٍ، ولا مجيب، ولا مُعْرب، ولا أنيس، ولا ناخر، ولا نابح، ولا ثاغ، ولا راغ (?)، ولا دعوي، ولا شفر، ولا صوات، ولا زابن، ولا رايم، ولا تأمور، ولا عين، ولا عاين، وما لي عنه بد (?).

فهذه اثنان وثلاثون لفظًا.

قال المؤلف في شرح المحصول: "ينبغي أن يلحق بها: شيء، وموجود (?)، ومعلوم" (?).

فتكون خمسة وثلاثين لفظًا.

فهذه الألفاظ وضعت للعموم في النفي، وما عداها لا يقتضي العموم إلا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015