وأنشده اياها بقوله:
(أوه بديل من قولتي واها ... لمن نأت والْحَدِيث ذكرَاهَا)
فَقَالَ لَهُ: أوه وكيه وَقد كَانَ قَالَ فِي قصيدته الكافية الَّتِي ودعه بهَا:
(وَأما شِئْت يَا طرقي فكوني ... أذاة أَو نجاة أَو هَلَاكًا)
فَقَالَ عضد الدولة: يُوشك ان يصاب فِي طَريقَة فَكَانَت منيته فِيهِ
وَيُقَال انه دخل على الدَّاعِي الْعلوِي شَاعِر فِي يَوْم مهرجان فأنشده:
(لَا تقل بشرى وَلَكِن بشريان ... غرَّة الدَّاعِي وَوجه المهرجان)