الضُّعَفَاء كشيخه.
وَأَصلهَا الاسْتوَاء فِي صفة كَأَنَّهُمْ على طبق.
ويفيد فِي التَّرْجِيح، وَرُبمَا عد شخص فِي طبقتين باعتبارين.
وَيكون بِالزَّمَانِ؛ فأفضلهم الصَّحَابَة ثمَّ التابعون، وهلم جراً. وبالصحابي؛ والصاحب: جمعه صحب / جمعه أَصْحَاب، واسْمه: صحابة.
وَمَعْرِفَة الصَّحَابَة مِنْهُم: تفِيد معرفَة الْمُتَّصِل والمرسل وَالْمَوْقُوف.
وَأحسن مصنفاته: كتاب ابْن عبد الْبر؛ وَإِن أَكثر مِمَّا شجر، وأعمها: ابْن الْأَثِير.
جلّ الْمُحدثين كالبخاري: الصَّحَابِيّ كل مُسلم لَقِي النَّبِي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -