سبقه الدَّم، والمحجوم إِن ضعف فَأكل.
وَالْإِجْمَاع مُبين.
وَحكمه: ترك الْعَمَل بِهِ، ويروى ليعلم، فَهُوَ قَوْله عَلَيْهِ السَّلَام، لَا سنته، وَقد يجوز وَينْدب.
التَّخْصِيص: قصر الْعَام على بعض مسمياته.
(الْأَكْثَر) للْأَكْثَر؛ وَهُوَ مزلة الْقدَم فِي النّسخ، ويجامعه بِالْبَيَانِ، ويمايزه بِالزَّمَانِ والأعيان.
وَفَائِدَته: التهيؤ.
وتخص السّنة وَالْكتاب للْأَكْثَر بعقلي و [نقلي] ، مُتَّصِل ومنفصل ك: " فِيمَا سقت السَّمَاء الْعشْر " ب " لَيْسَ فِيمَا دون خَمْسَة أوسق