ويطلع / عَلَيْهِ المتقن بِجمع الطّرق وتمييز الصِّفَات، فيثير ظنا يُوقف أَو يضعف.

وَقد يُطلق على كذب الرَّاوِي وغفلته وَسُوء حفظه.

وَكثر فِي الْإِسْنَاد فَيقْتَصر؛ كعمرو مَكَان عبيد الله فِي " البيعان ".

وَقد يسري كالإرسال وَالْوَقْف.

وَفِي الْمَتْن فَلَا، كفهم أنس من: " كَانُوا يستفتحون بِالْحَمْد " عدم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015