ويطلع / عَلَيْهِ المتقن بِجمع الطّرق وتمييز الصِّفَات، فيثير ظنا يُوقف أَو يضعف.
وَقد يُطلق على كذب الرَّاوِي وغفلته وَسُوء حفظه.
وَكثر فِي الْإِسْنَاد فَيقْتَصر؛ كعمرو مَكَان عبيد الله فِي " البيعان ".
وَقد يسري كالإرسال وَالْوَقْف.
وَفِي الْمَتْن فَلَا، كفهم أنس من: " كَانُوا يستفتحون بِالْحَمْد " عدم