المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
رسل الملوك ومن يصلح للرساله والسفاره
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (7243)
المواضيع
:
السياسه الشرعيه والقضاء
المؤلفون
:
ابو يعلي ابن الفراء
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
ووجوب حق تعظيمهم والانقياد اليهم
اذكر فيه ما جاء في كتاب الله عز وجل من ذكر الرسل
اسماء رسل رسول الله صلى الله عليه وسلم
اذكر فيه ما اوجبه الله تعالى على مخالفي الرسل من العذاب
ملائكة او غيرهم من خلقه ووجه الفائدة في ذلك
اذكر فيه لم ارسل الله تعالى البشر الى البشر دون ان يجعل رسله
الامر اذا كان مأمورا من غير مراجعة ولا يحتاج الى استئذان مرسله
بالرسل لما في ذلك من كمال الفائدة ووجوب الحجة ولقطع الرسول
يد والرسول لسان وان الواجب على الملوك ان يقرنوا كتبهم
غيره وان الرسول يتصرف في مذاهب الحجة وابرهن ان الكتاب
اذكر فيه ان الكتاب مقصور على معناه الذي يتضمنه لا يتعداه الى
الى رسول ثان
ولا يصيب برأيه ونهيه عن الوهم بالرسالة او التحريف لها والا احوج
في نهي الرسول عن تعدي ما ارسل به وان يخطيء برأي المرسل
به في عين من ارسل اليه وملكه
به بعض الرسل وقد عوتب على انه لم يعر شيئا مما رآه طرفه مما عظم
احدهما يرعد ويبرق ويعد ويستعد ليصغر اليه نفسه وما اجاب
اذكر فيه كيف كيف ينبغي للرسول ان يغفل اذا سفر بين ملكين وكان
الرسول التلفت اهان مرسله
على من يرعد ويبرق عليه ويجمع له عدده وعدده فأكثر
اذكر فيه اذا لم يكن الرسول وقورا ثابت العقل وورد من الاعداء
او عاد على يديه بأمر لم يفصله ورأي لم يبرمه
متلفتا الى ما خلفه من اهله وماله كان سعيه فيما على مرسله لا له
في ان الرسول اذا لم يكن متأنيا صبورا سالما من العلق وكان
وعاد بحمد منه وقد نصح لمن ارسله وادى مقالته
احتال حتى ادى الرسالة وسلم من معرة الملك المرسل اليه
عن هيئتها او تحريف شيء من معناها ولفظها والوجه الذي به
رسالة غليظة وامره ان يؤديها على وجهها وحظر عليه ان يغيرها
في من دفع من رسل الملوك الى ان حمله ملكه الى ملك آخر
عائد على من ارسله ومنسوب اليه
وضعفه وان الرسول اذا كان تاما ذا بيان ورواء فما فيه من فضل
في ان وهن الرسول عائد علؤ من ارسله وكذلك اختلاله
وكلام البلغاء والشعراء والحكماء
في الرسول المحروم وما ورد فيه من آيات كتاب الله عز وجل
وما احتج به من كان قميا من الرسل ومن كان عبلا
اذكر فيه لم استحب في الرسول اسراف القد وعبالة الجسم
الابتلاء والخبرة حينئذ تتخذه رسولا
من تندبه للرسالة والسفارة والمحنة التي تمتحنه بها فإذا صح علي
اذكر فيه ما كنت تعمل عليه الفرس اذا آثرت أن تتخذ من رعاياها
الصدق والكذب
الاحتياط على الرسل ليصح لهم الخبر المورد عليهم اذ الاخبار مظان
والتحذير من الاستنامة الى الرسل وما كانت الفرس تعمله من
تدبيره لاجل كذبل الرسول وما جوزي به من خان في رسالته
في النهي عن ارسال الرسل ومن جرى عليه خلل من الملوك في
وما كانت توعز به الى الرسول وهي في جاهليتها
فيما كانت قريش تعمل به اذا ارادت ان ترسل رسولا الى الملوك
في احتراس الرسول لنفسه اذا سفر او ترسل بين ملكين وهما على
جدالهم وان لا يمكنوا الا من اداء الرسالة وتحمل الجواب
في النهي عن مفاتحة رسل بخضرة الملأ من الناس والمنع من
اذكر فيه من زان مرسله بعبارته ورفع من ملكه ببيانه وسفارته
فالهمه الله تعالى الصواب ووفقه في الجواب
في من دفع من الملوك الى مضيق من جواب رسول
من كاتبه اوجع له مما جناه على مكاتبه
من عجل من الملوك الى سفه في المكاتبة فكان حلم
حسدا لهم على اصابة رسلهم للصواب به ختمت الكتاب
اذكر فيه نوادر جاءت في الرسالة ونبذا من حيل الملوك على الملوك