وقسمتها قسمة الكتاب، (?) وتزيد عَلَيْه بقسمين يختصان بها دون الكتاب؛ الفعل، والإقرار على القول والفعل.
ففعله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: يجب أن يقتدى به فِي إيجاب، وندب، وإباحة (?)، لمساواته لنا فِي التكليف، والدخول تحت المرسوم والحدود (?).
فأَمَّا فعل الله تعالى فخارج عن هذا القبيل، لعدم دخوله تحت