دقيق العيد بقوص، أنشدني عز الدين عَبْد الرزاق الرسعني لنفسه:
وكنت أظن فِي مصر بحارا ... إِذَا مَا جئتها أجد الورودا
فَمَا ألفيتها إلا سرابا ... فحينئذ تيممت الصعيدا
قَالَ شيخنا صفي الدين عَبْد المؤمن: توفي بسنجار فِي رجب بخط أَبِي العلاء الفرضي.
وَقَالَ ابْن الفوطي: فِي السابع والعشرين من ذي الحجة سنة ستين وستمائة.
وذكر الذهبي وغيره: أَنَّهُ توفي ليلة الجمعة ثاني عشر ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة. وقيل: فِي ثامن عشر ربيع الآخر منها بسنجار.
عَبْد الرَّحْمَنِ بْن سالم بْن يَحْيَى بْن خميس بن يحمى بْن هبة اللَّه بْن