والحاصل أن هذه القصة لا تثبت نقلًا، وإن حاول من حاول في إثباتها, ولا تقبل عقلًا، ولا يجوز الاستناد إليها, ولا الاعتماد عليها. والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.

إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وإليه أنيب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015