وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.
السلام على النبي، ورحمة الله، وبركاته.
"سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، وحدك لا شريك لك، أستغفرك، وأتوب إليك".
قال الجامع الفقير إلى مولاه الغني القدير، محمد ابن الشيخ علي ابن آدم بن موسى، الإتيوبيّ، نزيل مكة، عفا الله عنه، وعن والديه:
هذا آخر الجزء السابع من شرح سنن أبي عبد الرحمن النسائي رحمه الله تعالى المسمى [ذخِيرةَ العُقْبى في شرح المجتبى] أو [غايةَ الْمُنَى في شرح المجتنى].
ختمته بحمد الله تعالى، وحسن توفيقه ليلة الأحد المبارك (?) -13/ 8/ 1414 هـ الموافق 24 يناير/ 1994 م.
وذلك في حي الهنداوية بمكة المكرمة، زادها الله شرفًا وعزًّا، وزادني فيها إقامة وفَوْزًا.
ويليه الجزء الثامن مفتتحًا بـ "كيف الأذان" 50/ 631.