الأعمى

نظرت إلى الأعمى وبؤس حياته …*… فألفيته بالعطف أجدر إنسان

فخذ بيد الأعمى وقده وسله …*… وصله ولا تبخل عليه بإحسان

قلعة الشبيبة

لقد أصبحت دار الشبيبة قلعة …*… أرى الشعب جندا حارسا بفنائها

وآل دمرجي (?) هم خزائن سرها …*… وعند استراق السمع شهب سمائها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015