نظرت إلى الأعمى وبؤس حياته …*… فألفيته بالعطف أجدر إنسان
فخذ بيد الأعمى وقده وسله …*… وصله ولا تبخل عليه بإحسان
لقد أصبحت دار الشبيبة قلعة …*… أرى الشعب جندا حارسا بفنائها
وآل دمرجي (?) هم خزائن سرها …*… وعند استراق السمع شهب سمائها