كان الأخ الأستاذ محمد الطاهر فضلاء يراسل الشاعر بكل ما يتجدد من مراحل طبع ديوانه ليطمئنه عليه فأجابه قائلا:
ــــــــــــــــــــــــــ
مراحل ديواني قطعت صعابها …*… يؤازرني أنصاري الشرفاء
أراك بها تبدي النشاط مضاعفا …*… شعارك فيها عزمة ومضاء
تمثل جمعا من ذوي الفضل طاهرا …*… وهل أنت إلا طاهر فضلاء
باتنة 6 سبتمبر 1967