تَرَكنا مَذحِجاً كَحَديثِ أَمسٍ ... وَأَرحَبَ إِذ تَكَفَّنُهُم فِئاما
وَبِعنا شاكِراً بِتِلادِ عَكٍّ ... وَلاقى مَنسِرٌ مِنّا جُذاما