وَإِذ قَومي لِأُسرَتِها عَدُوٌّ ... لِتُبلِيَ بَينَها سَجلاً وَخاما
فَإِن يَمنَعكِ قَومُكِ أَن تَبيني ... فَقَد نَغنى بِعارِمَةٍ سِلاما
فَلَو عَلِمَت سُلَيمى عِلمَ مِثلي ... غَداةَ الرَوعِ واصَلَتِ الكِراما