وَطَحطَحنا شَنوءَةَ كُلَّ أَوبٍ ... وَلاقَت حِميَرٌ مِنّا غَراما
وَهَمدانٌ هُنالِكَ ما أُبالي ... أَحَرباً أَصبَحوا لي أَم سَلاما
وَلاقَينا بِأَبطَحِ ذي زَرودٍ ... بَني شَيبانَ فَاِلتُهِموا اِلتِهاما
وَحَيّاً مِن بَني أَسَدٍ تَرَكنا ... نِسائَهُمُ مُسَلِّبَةٍ أَيامى