فَما أَدناهُ مِن خَيرِ مَجِيءٌ ... وَلا أَقصاهُ مِن شَرِّ إِيابُ
فَلا تَسمَع بِطَنطَنَةِ الأَعادِي ... فَإِنَّهُمُ إِذا طَنُّوا ذُبابُ
وَلا تَرفَع لِمَن عاداكَ رَأساً ... فَإِنَّ اللَيثَ تَنبَحُهُ الكِلابُ