[وحسان داري مثّل ... بحذاء وجهي كالكواكب] [1]

لمّا تغيّرت الأمو ... ر وعطّلت تلك المراتب

(بسحاءة «1» قيّدت) [2] ث ... م حبست في بيت العناكب

[3] وأنشدني أيضا لنفسه من أبيات كتبها إلى الأديب البارع الزّوزنيّ «2» ، وهو بماثير ناباذ «3» ، عند الأمير أبي المظفّر:

لولا مكانك من دار يحلّ بها ... أبو المظفّر بانيها وعامرها

(بسيط)

لطمت [4] بالعذل وجها أنت مطلعه ... ولمت بالسّبّ [5] نفسا أنت عاذرها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015