[وحسان داري مثّل ... بحذاء وجهي كالكواكب] [1]
لمّا تغيّرت الأمو ... ر وعطّلت تلك المراتب
(بسحاءة «1» قيّدت) [2] ث ... م حبست في بيت العناكب
[3] وأنشدني أيضا لنفسه من أبيات كتبها إلى الأديب البارع الزّوزنيّ «2» ، وهو بماثير ناباذ «3» ، عند الأمير أبي المظفّر:
لولا مكانك من دار يحلّ بها ... أبو المظفّر بانيها وعامرها
(بسيط)
لطمت [4] بالعذل وجها أنت مطلعه ... ولمت بالسّبّ [5] نفسا أنت عاذرها