قال يمدح الامام الّلو كريّ «1» [2] :
أقصر فقد أفرطت في استغوائه ... ومزجت ماء جفونه بدمائه
(كامل)
وأطلت ما بين الطّلول بكاءه ... حتى بكت تلك الرّبا لبكائه
ووقفته [3] وقف الإمام محمد ... خطرات همّته على عليائه
فالغيث يهوى أن يكون نظيره [4] ... عونا وليس الغيث من نظرائه [5]
[والليث يرضى أن يكون كفاءه ... بأسا، وليس الليث من أكفائه] [6]
ومنها: