ترود حدائقا كالليل غلبا ... تنيل وما لواعدها إبار «1»
أسمنا سرحنا فيهنّ هزلى ... فجاءت وهي مطعمة شيار «2» [1]
نزعنا عذرها ضرّا فجاءت ... عواصي ليس يضبطها عذار [2]
هو من خير «4» فارس، وفي الخير فارس. طلعت [5] عليه سعادة الاتصال بالخدمة النظامية، وتشرّف قدمه بالمصير إليها، وتعطّر [6] فمه بالثّناء عليها. فممّا