العبد لكانيّ/ قال أنشدني هذا البوزجانيّ لنفسه:
إن كنت تزعم أنّ ذلك باق ... فلقد غويت غواية العشّاق [1]
(كامل)
تبّا لنا إن قيل: أنت فقيهنا [2] ... وزعيمنا ومكاتب الرّستاق «1»
أنداذ [4] قرية من زام «2» ، وقد نطق كتاب «يتيمة الدهر» بذكر هذا الفاضل وشعره، وهو أمثل [5] [أهل] [6] ناحيته [في صفته] [7] . وكانت له طريقة في الشعر تفرّد بها، ولم يلحق غيره [8] فيها شوطه، وإن قنّع «3»