لأصبح عنك الصبّ بالسّبّ [1] راضيا [2] ... تكلّم بما تهوى وأمرك سام
إذا طلعت شمس النهار «1» فإنّه [3] ... رسول [4] الذي يقريك ألف سلام
وإني على ما قد ترى من كهولتي ... غلامك لو ترضى وأيّ غلام؟
وله:
لم لا أصرّ [5] على الملاهي سادرا «2» ... ولديّ من في وجهه أغراضي؟
(كامل)
من خدّه وردي، وبرد رضابه ... خمري، وفوه البرء من أمراضي