لأصبح عنك الصبّ بالسّبّ [1] راضيا [2] ... تكلّم بما تهوى وأمرك سام

إذا طلعت شمس النهار «1» فإنّه [3] ... رسول [4] الذي يقريك ألف سلام

وإني على ما قد ترى من كهولتي ... غلامك لو ترضى وأيّ غلام؟

وله:

لم لا أصرّ [5] على الملاهي سادرا «2» ... ولديّ من في وجهه أغراضي؟

(كامل)

من خدّه وردي، وبرد رضابه ... خمري، وفوه البرء من أمراضي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015