ولم النكول [1] من «1» [2] العداة وشكّتي [3] ... مشهورة وغرار سيفي ماض
من قدّه رمحي ومن ألحاظه ... سيفي ومن وفراته فضفاضي
إني على شغفي به وبقومه [4] ... وبرسله بالشتم منه [5] راض
إن كان يمنعه الرقيب زيارتي ... فالخصم قد يرضى ويأبى القاضي
وله في غلام متصوف:
أأخلفت ميعادي وخلّفت مهجتي ... على قلق ذاك وفرط تشوّف؟
(طويل)
نهبت فؤادي واعتقدت تصوّفا ... فلا تنهبن [6] قلبي ولا تتصوّف
[وهذا] [7] ينظر إلى قول بعض الأئمة: