كم فاضل سلس الضراط ونى ... فغدا بألفي حيلة يفسو [1]
[قد كان يقدر مدّ ضرطته ... فاليوم صار بحيلة يفسو] «1» [2]
[3] وله في بعض ما كتب إلى أصدقائه بالشام:
/ كتابي من الشام يا سيدي ... وحسبي من القدس والمشهد
(متقارب)
وقد كنت أطلب (خيرا بها) [4] ... فقد صرت أنفض منهم «2» يدي
وله يصف ما عاناه في الأسفار، من غلاء الأسعار:
دقّ عظمي عن الدقيق وشعري ... صار كالقطن من غلاء الشعير
(خفيف)
هذه سفرة أعيذك منها ... أسفرت لي عن معضلات الأمور
سفر كاسمه المصحّف «3» إلا [5] ... أنّه جنّة بقرب الوزير