كم فاضل سلس الضراط ونى ... فغدا بألفي حيلة يفسو [1]

[قد كان يقدر مدّ ضرطته ... فاليوم صار بحيلة يفسو] «1» [2]

[3] وله في بعض ما كتب إلى أصدقائه بالشام:

/ كتابي من الشام يا سيدي ... وحسبي من القدس والمشهد

(متقارب)

وقد كنت أطلب (خيرا بها) [4] ... فقد صرت أنفض منهم «2» يدي

وله يصف ما عاناه في الأسفار، من غلاء الأسعار:

دقّ عظمي عن الدقيق وشعري ... صار كالقطن من غلاء الشعير

(خفيف)

هذه سفرة أعيذك منها ... أسفرت لي عن معضلات الأمور

سفر كاسمه المصحّف «3» إلا [5] ... أنّه جنّة بقرب الوزير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015