[وقال في السفر على لسان فرسه، وأنشد بين يدي الصاحب:

مراكب مولانا وأنتم أعزة ... سمان وما عزّ الشعير لديكم

(طويل)

ونحن عجاف هدّنا السير والخوى «1» [1] ... ولا يستوي منّا القياس إليكم

فإن كنتم منا فسيروا بسيرنا ... وإلا وقفنا، والسلام عليكم] [2]

قلت وأنا [بعد] [3] أرجع [4] إلى ناحية خواف «2» أصل قوادمها وخوافيها [5] ، وأبدي خافيها وأقفو قوافيها، وأرد صوافيها، [وأسحب ضوافيها] [6] وأبتدي من طبقتها [7] بالأديب:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015