قال الأديب أبو القاسم الخوافيّ «1» : فعرضت الدرج [1] المحلى [2] بالبيتين الموشّى بالخط، الذي يزيد في نور العين على والده عميد الحضرة، وقلت: إنّ البيتين لولدك [3] ، والخط خطّ من هو فلذة من كبدك. فسرّ بذلك سرورا برقت له أساريره، وخرجت من عنده، وقد حظيت منه بما شئت.
من بهق. أنشدني له السيد أبو الحسن الظفري [6] :