142 - تقديم النكرة على الفعل في الاستفهام، وتقديمها في الخبر
146 - فصل، القول في "الحذف"، وهو باب دقيق المسلك، حذف المبتدأ، وحذف الفعل
147 - المواضع التي يطرد فيها المبتدأ، وأمثلته. وخلاصة في شأن ما يحذف
153 - القول في حذف المفعول به، وقاعدة ضابطة في حذف الفاعل والمفعول
154 - الأغراض في ذكر الأفعال المتعدية. القسم الول في حذف المفعول، لإثبات معنى الفعل لا غير
155 - القسم الثاني، حذف مفعول مقصود لدلالة الحال عليه، وهو قسمان: جلي، وخفي - "الخفيط، هو الذي يدخله الصنعة، وأمثلة الخفي وأنواعه وبيانه، و "الإضمار على شريطة التفسير"
164 - متى يكون إظهار المفعول أحسن من حذفه
166 - أمثلة ما يعلم أنه ليس فيه لغير الحذف وجه
171 - فصل، في مثال آخر عجيب في "الحذف"
173 - فصل، في القول على فروق في "الخبر": خبر جزء من الجملة، وخَبرٍ ليس بجزءٍ منَ الجملة، ولكنه زيادةٌ في خبر آخر سابق له، كالحال والصفة
174 - الفرق الثاني، هو الفرْقُ بينَ الإثباتِ إذا كان بالاسم، وبينه إذا كان بالفعل، ومثاله
175 - الفرق بين الخبر إذا كان صفة مشبهة، وإذا كان فعلًا
176 - أمثلة الفرق بين الخبر إذا كان فعلًا، وبينه إذا كان اسمًا
177 - فروق الخبر في الإثبات وأمثلته ومعناه
178 - إذا كان الخبر نكرة جاز أنتعطف على المبتدأ مبتدأ آخر
179 - الخبر معرفًا بالألف واللام، على معنى الجنسن، وله وجوه مختلفة
- الوجه الأول: أن تَقْصُرَ جنْسَ المعنَى على المُخْبَر عنه للمبالغة
180 - الوجه الثاني: أن تقصر جنس المعنى، على دَعوى أنه لا يُوجَدُ إلا منه
181 - الوجه الثالث: أن تقره في جنس ما حسن الحسن الظاهر الذي لا ينكره أحد
182 - الوجه الرابع: وهو دقيق المسلك، وهو الذي سماه الموهوم" وبيانه وأمثلته
184 - "الموهوم"، وغلبة "الذي" عليه وأمثلته