ما العلاج يا عبد الله؟
لعلي قد أصبت الداء، ولعلي قد عرفت السبب، ولعل السبب غير هذا، لعلها الدنيا، لعلها الذنوب، لعلها المعاصي، لعلها الشهوات، لا أدري ما السبب!
لكن يا عبد الله أنصحك في الخاتمة نصيحة: