شرع الله سبحانه لعبادة شرائع الدين، وأكدها وبينها رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن هذه الشرائع صلة الأرحام، فمن وصلها وأدى حقها وصله الله ورضي عنه، وكان ذلك سبباً في زيادة عمره وبركة رزقه، ومن قطعها وأهمل حقها قطعه الله، وقطع نسله ورزقه.