فضل الذكر والدعاء والتلاوة في جميع الأوقات

ثم انظروا إلى باب آخر وهو باب الذكر، والدعاء، والتلاوة، قال صلى الله عليه وسلم: (لا أقول: آلم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف)، وقال صلى الله عليه وسلم: (الدعاء مخ العبادة).

والدعاء يجاب أو يدفع عنه به من البلاء، أو يدخر إلى يوم القيامة، وكل ذلك نحن نجني منه أرباحاً عظيمة، نسأل الله عز وجل أن يقبلها منا في هذا الشهر العظيم، فأين نحن من هذه الأرباح المبسوطة المبذولة المشرعة في كل وقت وآنٍ؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015