الجنة دار النعيم المقيم أعدها الله لعباده المؤمنين، فيها من النعيم ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، ولأهل الجنة العاملين لها أوصاف يعرفون بها، ولها سبيل للولوج إليها؛ فاقصد السبيل تنل النعيم.