تحدث الشيخ كمقدمة عن أفغانستان والفتوح فيها، ثم تكلم عن أهمية الموضوع، وأمر الله بالعدل والحق في الأقوال والأعمال والأحكام وأن هذا من أسباب اجتماع الكلمة، ثم تكلم عن عدم المحاباة وأن يكون القصد هو النصيحة لا التشويه وذكر الحسنات والسيئات، ثم ذكر أن هناك حزبين لا ثالث لهما: حزب الله، وحزب الشيطان.
وبيَّن أنواع الاختلاف وتكلم عن اختلاف التنوع، وعن الولاء والبراء مع الخاصة وغيرهم، وأن يكون عقد الموالاة قائماً على أساس الدين والإيمان والتقوى، ثم وضح بعض الأمور التي يجب مراعاتها في اختلاف التنوع، ثم ذكر بعض الإيجابيات والسلبيات للجماعات الإسلامية وأنه يجب تبنى الدعوة إلى تقارب المسلمين، وأن العلماء والدعاة المشهورين يجب أن يسعوا إلى ذلك.
وتكلم عن حكم التآخي في الزمان.