وهذا هو الأمر المهم، فإن العبد ينبغي أن يفهم معرفة الحق والثبات عليه، ولا ثبات للإنسان إلا أن يثبته الله تعالى كما قال الله تعال: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ} [إبراهيم:27] .
وأنا أعرض لك -الآن- أسباب الثبات لعل الله أن ينقذني وإياك بها من مهاوي الردى: