نبي هذه الأمة صلى الله عليه وسلم مباركاً أينما كان

إن كل فضيلة للأنبياء السابقين فإن لإمامهم سيدنا وإمامنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم منها أوفر الحظ والنصيب, ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم -أيضاً- مباركاً أينما كان وقد أفاض الله تعالى عليه من جليل الأخلاق وكريم الطباع وعظيم الجود والكرم والسخاء ما لا يوجد في غيره من بني الإنسان أبداً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015