هي أن الشاب يعيش في فترة الشباب زمن فوران الغريزة الجنسية، كما لم يعشه من قبل، وكثيرٌ من الشباب يعانون من هذه الغريزة، ويعيشون على نار ملتهبة، بين هذه الغريزة المتأججة، وبين ما يواجههم من الصعوبات في إشباع هذه الغريزة بطريقة شرعية صحيحة، مع علمهم من جانب ثالث بأن الله عز وجل قد حرم عليهم إشباع هذه الغريزة عن طريق الحرام.
والحديث عن الغريزة الجنسية ذو شجون، وكثير من الشباب يكتبون مئات، بل آلاف الأسئلة حول هذا الموضوع، وإن التوجيه الذي يمكن أن يقال بهذه المناسبة يتلخص في النقاط التالية: