كسر العزلة العالمية بين إسرائيل وبين بلاد العالم

المكسب الثاني: هو كسر العزلة العالمية بين إسرائيل وبين عدد من بلاد العالم، مثلاً: روسيا وأوروبا كان هناك عزلة اقتصادية وعلمية بينها وبين إسرائيل؛ لكن الآن! هناك زيارات متبادلة بين المجموعة الأوروبية وبين إسرائيل، بعد أن كان جزءاً من الرأي العام الأوربي قد نبذ إسرائيل قبل أزمة الخليج، وذلك يعكس اتساع مجال التعاون بين الجانبين الإسرائيلي والأوروبي، والآفاق العريضة لتطويره في الأعوام المقبلة، إذ أن إسرائيل مرشحة لعضوية النادي الاقتصادي الأوربي، كما أننا نعلم جميعاً أن من ضمن التنازلات: أنها دشنت وأيدت قيام أكبر حركة تهجير لليهود السوفيت إلى إسرائيل حتى الآن، وبذلك كسرت إسرائيل طوق العزلة العالمية التي كانت تضرب عليها في عدد من بلاد العالم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015