وانتظار المحنة أحياناً أعظم من وقوعها، فمثلاً واحد -الآن- ينتظر ضربة، تجد أنه يعيش في آلام شديدة، وكل يوم ينتظر وينتظر، لكن إذا وقعت المحنة؛ كانت هينة أخف مما كان يخشاه ويحذره.