ومن الأوهام التي تكبر في أعيننا: وهم الشعور بالعجز، بحيث أن كثيراً منا يخيل إليه أنه لا يقدر على شيء، فيقول: أنا لا يسمع لي، والأبواب مقفلة، ولا أستطيع أن أصنع شيئاً البتة -نحن نتحدث أنه لا يستطيع أن يعمل شيئاً للإسلام وللدين وللدعوة- فكثير من الناس هذا منطقهم، وكم من الأسئلة جاءتني: أنا لا ستطيع أن أصنع شيئاً من قال ذلك يا أخي؟!