قد يقول قائلٌ: هل انتهت قضايا المسلمين ومشاكلهم وأحداثهم على المستوى العالمي والإسلامي والعربي والمحلي حتى لم يبق إلا قضية العمال لتتحدث عنها! فأقول: إن عذري وشفيعي في حديثي في هذا الموضوع عدة أسباب لعلك أن تسمعها فتقتنع بها: