سادساً: صدق الحديث، فالصدق منجاة، والكذب شؤم، ولعنة الله تعالى على الكاذبين، فلا تحملنك ظروفك أو أحوالك أو مشاكلك أو مشاغلك، على أن تقول كذباً يؤاخذ به غيرك، أو تؤاخذ به أنت، فإن العبد مسئول عما قال، فلا تقل إلا حقاً ولو قطعت أو حرقت.