الغلو في الدين ومخالفة رسول رب العالمين واتباع الأهواء والآراء وتقليد المشايخ والآباء كل هذه الأسباب تصل بالإنسان إلى ارتكاب البدع والآثام وولوج أبواب النيران لأنها مدعاة لاتهام الرسول الكريم بعدم تبليغه الدين، ومن ثم فتح أبواب الشرع الحنيف للجهلة والمتعالمين أن يحدثوا في دين الله، ويتلاعبوا بشرع الله، بالزيادة والنقصان، والتقديم والتأخير.