لقد نهى الشرع الحنيف عن التشبه بالكافرين ظاهراً وباطناً، وأمر بالتميز عنهم ومجانبتهم في أمورهم وأحوالهم، فعلى العبد المسلم أن يبتعد عن التشبه بهم، وأن يتميز عنهم في جميع أمورهم المخالفة لشرعنا المطهر.