أخيراً: ما العلاج لمثل هذه الأمور؟ لاشك أن العلاج ميسور، والله عز وجل ما أنزل من داء إلا وجعل له دواء، هذا الدواء عرفه من عرفه وجهله من جهله، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وموضوع العلاج لا يتسع له الوقت، لكن أوجزه لأترك فرصة للأسئلة، وسأركز على أهم الجوانب الشرعية والعملية للعلاج على شكل عناصر رئيسة.