للسحر والشعوذة آثار خطيرة على الفرد والأسرة والمجتمع، ومع ذلك فقد ابتلي كثير من الناس بالذهاب إلى السحرة والمشعوذين يطلبون الشفاء منهم، وما علموا أنهم يزيدونهم مرضاً إلى مرضهم، ويجعلونهم يتعلقون بهم من دون الله تعالى، فمن ذهب إليهم فلا ظهراً أبقى ولا أرضاً قطع، خسر دينه ودنياه، فيجب على المسلم أن يبتعد عنهم، وذلك باتخاذ الأسباب الشرعية في دفع السحر والعين قبل الوقوع، والعلاج بالرقية الشرعية بعد الوقوع.